الصداقة كلمة صغيرة في حجمها كبيرة في معناها هي أجمل شيء في الوجود وهي أيضا علاقة إنسانية
وعربون هذه الصداق المحبة لوجه الله والتعاون والإخلاص والثقة المتبادلة بين الطرفين.
إن الصداقة لا تقدر بثمن ولا تقاس بأي مقياس ,,, أن المرء ليستطيع إن يعيش منفردا و في عزلة عن الآخرين بل يحتاج إلى مساعدة الصديق ليقف إلى جانبه وينصحه والوقف معه وقت الشدة ويفرح إلى فرحه ويحزن إلى حزنه .
تتضمن الصداقة التفاهم المعرفة والحترام والحب المتبادل,الى جانب تقديم العون والمسعدة في أوقات الشدة والأزمات.ويقول أرسطو -الفيلسوف اليونناني-"تتكون الصداقة من روح واحدة تسكن في جسدين"فالأصدقء يرحبون بصحبة بعضهم ويظهرون أيضا الولاء لبعضهم البعض.ويتبادلون النصيحة ويتعاونون في الشدة.فهي ليست أكثر,فالتحدث والاستماع يبني الصداقة,والصداقة تتطلب المساوة والولاء من الأصدقاء.وللصداقة حدود مثل أي علاقة أخرى فأنت تجعل حدودا للصداقة حتى تهتم بهم وبصداقتهم .
تترقرق الكلمات وتخرج الحروف من منابعها وتبتسم الحياه من جديد لاجل ماذا لاجل ايامي الجميله نعم اعترف بذلك جميله بل اجمل من الجميل احببتها بل هي التي احبتني ايام عمري التي مضت وحفرتها في تاريخ كتابي وفهرس حياتي ابتدات حياتي وعرفت الكثير نعم انها الحقيقه انسجتها بين ايدكم معبرا عنها باسلوبي .
الصداقه ولا اروع منها انها هي كلمه تكون في معناها فلا تلموني ان تكلمت عنها وعبرت بشعوري صديقي هو رفيق دربي بل هو منفعتي وقت ضيقي وشدتي وقت رخائي وفرحتي وقت زعلي هاذا هو الرفيق بل هو له دور اكثر من ذلك فمن يكون الصديق ؟
حياتي هي حياته رضاي هو رضاه زعلي هو زعله مماتي يعني انتهاؤه وفرحتي هي فرحته صديقي هو فخري وعزتي اليه ابوح بسري واليه اشكي حالي يساعدني وقت الضيق ويسعى دائما لسعادتي لا يرضى بزعلي دائما لانه زعلي مثل زعله .
احببتهم واحبوني ابتسمت في وجههم دائما ولكنهم لم يبخلو ايضا في الابتسام في وجهي سهروا دائما لسعادتي وصححوا اخطائي وعلموني كيف ثقتي في صديقي انهم اصدقائي فكنت دائما ابوح بهم باسراري فاجمع دائما اوراق تاريخ كتابي وانثره بين ايديهم عشت احلى ايام عمري معهم وعاشو معي ايضا دائما او اكثر الاوقات نكون مع بعضنا البعض .
يوجد نوعان من الاصدقاء صديق صالح وصديق فاسد فالصديق الصالح يعرف من صفات اعماله الصالحه والصديق الفاسد يعرف من اعماله الفاسده هم نوعان من الاصدقاء فماذا تختار ايهما يكون افضل!! الصديق الصالح لا يعرف الا الاصدقاء الصالحين والصديق الفاسد لا يعرف الا الاصدقاء الفاسدين لن يجتمعا معا فلو اجتمعا لاصبح الاول متمسك ويفعل اعمال الثاني الصالحه او العكس فلا يصح ان يكون للسفينه ربانين فلو كانا لما مشت وتحركت السفينه.
فعند اول ما كبرت وترعرعت على هذه الحياه عرفت اناس كثيرون لكنني لم ارتاح للجميع علمني ابي كيف يكون اختيار الصديق فاخترت اصدقائي بتمعن وعدم استعجال انني لا ازال معهم ومرتاحا لهم ومرتاحون لي جميعهم فدائمنا ندرس مع بعضنا البعض ونصحح اخطاء بعضنا ونمشي في طرق صحيحه لا يقدر احد الاستغناء عن الثاني لان علاقتنا حميمه فلو ذهب واحد منا لبطئ سير سفينة حياتنا نعم فكيف لا تبطأ
صديقي وقت ضيقي فجميل ان يكون لك قلب انت صاحبه ولكن الاجمل ان يكون لك صاحب انت قلبه فقلوب الاصدقاء تبقى مع بعضها البعض والصديق الفاسد لا يكون من اتباعنا نعم لاننا نحن الصالحون نصحح الاخطاء ولكننا في نفس الوقت لا نرتكب المعاصي فنعم ما بنينا من صداقه ونعم الصديق الوفي والصديق هو تحفه نادره ان حافظت عليها لنجحت وان اهملتها لرسبت
مع كامل تحياتي احلى البنات
وعربون هذه الصداق المحبة لوجه الله والتعاون والإخلاص والثقة المتبادلة بين الطرفين.
إن الصداقة لا تقدر بثمن ولا تقاس بأي مقياس ,,, أن المرء ليستطيع إن يعيش منفردا و في عزلة عن الآخرين بل يحتاج إلى مساعدة الصديق ليقف إلى جانبه وينصحه والوقف معه وقت الشدة ويفرح إلى فرحه ويحزن إلى حزنه .
تتضمن الصداقة التفاهم المعرفة والحترام والحب المتبادل,الى جانب تقديم العون والمسعدة في أوقات الشدة والأزمات.ويقول أرسطو -الفيلسوف اليونناني-"تتكون الصداقة من روح واحدة تسكن في جسدين"فالأصدقء يرحبون بصحبة بعضهم ويظهرون أيضا الولاء لبعضهم البعض.ويتبادلون النصيحة ويتعاونون في الشدة.فهي ليست أكثر,فالتحدث والاستماع يبني الصداقة,والصداقة تتطلب المساوة والولاء من الأصدقاء.وللصداقة حدود مثل أي علاقة أخرى فأنت تجعل حدودا للصداقة حتى تهتم بهم وبصداقتهم .
تترقرق الكلمات وتخرج الحروف من منابعها وتبتسم الحياه من جديد لاجل ماذا لاجل ايامي الجميله نعم اعترف بذلك جميله بل اجمل من الجميل احببتها بل هي التي احبتني ايام عمري التي مضت وحفرتها في تاريخ كتابي وفهرس حياتي ابتدات حياتي وعرفت الكثير نعم انها الحقيقه انسجتها بين ايدكم معبرا عنها باسلوبي .
الصداقه ولا اروع منها انها هي كلمه تكون في معناها فلا تلموني ان تكلمت عنها وعبرت بشعوري صديقي هو رفيق دربي بل هو منفعتي وقت ضيقي وشدتي وقت رخائي وفرحتي وقت زعلي هاذا هو الرفيق بل هو له دور اكثر من ذلك فمن يكون الصديق ؟
حياتي هي حياته رضاي هو رضاه زعلي هو زعله مماتي يعني انتهاؤه وفرحتي هي فرحته صديقي هو فخري وعزتي اليه ابوح بسري واليه اشكي حالي يساعدني وقت الضيق ويسعى دائما لسعادتي لا يرضى بزعلي دائما لانه زعلي مثل زعله .
احببتهم واحبوني ابتسمت في وجههم دائما ولكنهم لم يبخلو ايضا في الابتسام في وجهي سهروا دائما لسعادتي وصححوا اخطائي وعلموني كيف ثقتي في صديقي انهم اصدقائي فكنت دائما ابوح بهم باسراري فاجمع دائما اوراق تاريخ كتابي وانثره بين ايديهم عشت احلى ايام عمري معهم وعاشو معي ايضا دائما او اكثر الاوقات نكون مع بعضنا البعض .
يوجد نوعان من الاصدقاء صديق صالح وصديق فاسد فالصديق الصالح يعرف من صفات اعماله الصالحه والصديق الفاسد يعرف من اعماله الفاسده هم نوعان من الاصدقاء فماذا تختار ايهما يكون افضل!! الصديق الصالح لا يعرف الا الاصدقاء الصالحين والصديق الفاسد لا يعرف الا الاصدقاء الفاسدين لن يجتمعا معا فلو اجتمعا لاصبح الاول متمسك ويفعل اعمال الثاني الصالحه او العكس فلا يصح ان يكون للسفينه ربانين فلو كانا لما مشت وتحركت السفينه.
فعند اول ما كبرت وترعرعت على هذه الحياه عرفت اناس كثيرون لكنني لم ارتاح للجميع علمني ابي كيف يكون اختيار الصديق فاخترت اصدقائي بتمعن وعدم استعجال انني لا ازال معهم ومرتاحا لهم ومرتاحون لي جميعهم فدائمنا ندرس مع بعضنا البعض ونصحح اخطاء بعضنا ونمشي في طرق صحيحه لا يقدر احد الاستغناء عن الثاني لان علاقتنا حميمه فلو ذهب واحد منا لبطئ سير سفينة حياتنا نعم فكيف لا تبطأ
صديقي وقت ضيقي فجميل ان يكون لك قلب انت صاحبه ولكن الاجمل ان يكون لك صاحب انت قلبه فقلوب الاصدقاء تبقى مع بعضها البعض والصديق الفاسد لا يكون من اتباعنا نعم لاننا نحن الصالحون نصحح الاخطاء ولكننا في نفس الوقت لا نرتكب المعاصي فنعم ما بنينا من صداقه ونعم الصديق الوفي والصديق هو تحفه نادره ان حافظت عليها لنجحت وان اهملتها لرسبت
مع كامل تحياتي احلى البنات
